لو قلت لك إن في ناس عاشوا لمدة 25 سنة، لا يأكلوا بس غير لحوم البشر ستصدقني؟ أكيد لا. قصة اليوم عن قصة عائلة ساوني بين المتوحشة أغرب من الخيال، ولكنها من القصص الحقيقية الممتعة جدا جدا، والتي ستجعل مخك في حالة من الذهول وانت جالس تقرأها مش قادرة تستوعب الأحداث اللي فيها،
ولكن القصة فعلا حقيقية، بالرغم من إن هي تبان فيلم، وفعلا صنعت أفلام كتير جدا عنها، ولكن القصة حصلت على أرض الواقع في يوم من الأيام سنتكلم اليوم عن أبشع عائلة عرفها التاريخ والبشرية. عائلة سوني بين المرعبة.
تكلمنا قبل كده عن قبيلة الاغور اللي كانوا يأكلوا لحوم البشر واللي كانوا يعيشوا في الهند وكانوا يحرقوا جثث موتاهم والجثث اللي لا تتحرق تتاكل على طول طقوسهم الغريبة والمرعبة والتفاصيل كلها سنسردها عليكم في مقالة أخري
من هو ساوني بين
ساوني بين ولد ولد في أسكتلندا سنة 1603 والده كان يشتغل بعمل اسمه عامل سياج يعني إيه عامل سياج؟ عامل سياج هو شخص يكون مسؤول عن السياج اللي حول المزارع، يعني المنطقة هناك زمان كانت مقسمة الأراضي الزراعية ومزارع كبيرة جدا وضخمة.
طبعا الأغنام كانت تعدي في كل مكان و تخش تخرب الزرع والأراضي الزراعية، وتأكل كل حاجة موجودة، فكان والد ساوني بين بقى وظيفته إن هو يعمل السياق لإلي حول المزرعة، بحيث إن هو يقسم الطرق والأماكن ومفيش أي حد يقدر يخش المزرعة حد ويعتدي عليها،
أما بالنسبة لساوني بين فكان شخص كسول جدا وكان يكره الشغل وكان كل حياته يقضيها نوم وأكل وشرب. طبعا أبو ساوني بين لم يكن راضي عن ابنه تماما، وكان دايما يحاول يغصب عليه إن هو يشتغل معه
ولكن ساوني بين كان يرفض تماما الفكرة دي وكان فيه حرب كبيرة جدا بينهم، هما الإثنين ده يريد ابنه يشتغل وابنه يريد يأكل وينام بس ولا يريد ان يعمل أي حاجة تانية
مع الوقت الخلاف بدء يزيد وأبو ساوني بين بدأ يضغط عليه أكتر وأكتر، في الوقت ده خطرت على بال ساوني بين فكرة مجنونة وهو إن هو يسيب والده وبيته أهل قريته كلهم ويهرب لمكان بعيد
ساوني بين كان يحب بنت في الوقت ده كان تشبه جدا نفس الشكل البشع ونفس الطباع الأبشع كانت كل حياتها عبارة عن نوم وأكل وكانت تكره جدا البشر، وتكره الاختلاط بالناس.
كان كل كلامها مع ساوني بين هما الإثنين يأكلوا ويشربوا وينامو ولا يفعلوا أي حاجة في حياتهم فسبحان الله دايما الطيور على أشكالها تقع.
قصة عائلة ساوني بين المتوحشة
حيث تبدأ قصة عائلة ساوني بين المتوحشة خدوا بعض الإثنين وقرروا إنهم يهربوا من القرية خاصتهم، وفعلا راحوا عاشوا في مكان في الجبل المكان ده عبارة عن نفق مظلم جدا. النفق محاط بالأشجار، وجوه النفق مياه مكان لا يخطر أبدا على بال أي بشر. إن فيه حد عايش في المكان ده،
ولكن لما اختفوا عن القرية بالكامل لم يعرف أحد مكانهم لمدة 25 سنة، الغريبة إنهم خلفوا عدد كبير جدا من الناس اللي فضلوا عائشين في ذلك الكهف لوقت طويل جدا، بدون أي حد يعرف عنهم أي حاجة،
أكيد السؤال اللي يخطر على بالك دلوقتي، منين جابوا العدد الكبير من الناس كيف وهما ولد وبنت فقط؟ كيف قدروا يخلفوا عدد كبير؟
وهنا السؤال ده كويس جدا، لأنه يحتاج إجابة واحدة بس، والإجابة هي باختصار إنهم كانوا الأب ممكن يتجوز بنته عادي جدا. البنت تتجوز أخوها لو لم يكن أخ الأب يقوم بدور الأخ، مفيش أي مشكلة، فكان موضوع الجواز عندهم مش أزمة خالص، أي حد يشوف أي واحدة يتجوز منها ويخلفوا وكانت حياتهم حاجة في غاية القذارة والبشاعة.
أما بالنسبة للسؤال الثاني واللي لازم يكون خطر على بالك كيف قعدوا 25 سنة في كهف عائلة ساوني بين المظلم، بدون أكل، بدون شرب.
أكيد يشربوا من الميه اللي جوا الكهف ما لا نختلف أما بالنسبة للأكل فهنا سنأتي لأكتر جزء مرعب ومخيف في قصة عائلة ساوني بين المتوحشة،
حيث كانت عائلة سوني بين كانت دايما تقف حولين الجبل، والجبل ده كان يقع في منطقة استراتيجية، وفي نفس الوقت مخفية عن العالم بمعنى أصح، كان فيه فنادق قليلة جدا حول الجبل والمنطقة اللي هناك، والطريق الوحيد عشان تعدي للفندق هو إن انت تعدي من قدام النفق.
النفق كان مظلم ولا احد يتخيل مثلما قلت لكم إن في بشر يعيش جوا لأن النفق كان في كمان مياه في كل مكان، وكانت المياه دي نادرة لما تنشف، أما هما فكانوا يعيشوا في الجزء اللي جوه خالص من النفق.
المهم الناس دي كانت بتعدي بالليل أو الصبح في أي وقت يعدو فيه، وأول ما يوصلوا عند النفق يكتشفوا عدد كبير جدا من البشر أو الوحوش البشرية بمعنى أصح أشكالهم بشعة جدا، والشهم في كتير من الندوب والحروق ومشوه بدرجة. خليك تترعب في مجرد ما تشوفهم.
واقفين قدامك ويقرباو عليك وعاملين عليك دائرة كده، وإنت واقف في النص بتصرخ ولا حياة لمن تنادي. مفيش أي حد أبدا سيقدر ان ينقذك من الموقف اللي إنت فيه بعد ما يلتفوا عليك يبدأوا يقربوا منك أكتر وأكتر.
وأول ما الدائرة تتقفل عليك يقطعوا أعضاءك كلها بأصابع أيديهم غالبا لم يكن يستعملوا أي أسلحة، وده لإن الطريقة المفضلة ليهم بتقطيع الجثث كانت عن طريق أصابع ايديهم
دايما كانوا يمسكوا الجثة ويقطعوها بطريقة بشعة جدا، وبعد كده يأخذوها جوا الكهف. ولما تصل الجثة داخل الكهف يتم فصل دراعتها ورجليها ويعلقوها في النفق عشان يحتفلوا بيها كذكرى لقتلهم تلك الجثة .
وياخدوا بقية الحاجات ويرموها في مكان معزول عن النفق، لو معه أسلحة، لو معه دهب أو ملابس كل الحاجات دي بالنسبة لهما هي مجرد حاجات لم يكن لها أي قيمة لانهم لا يحتاجونها في حياتهم العملية، فكانوا يرموها في أي مكان ويفضلوا معلقين الجماجم والعظام تحت رجلين ودماغ الجثة.
يعني كل حاجة كانت تكون موجودة كده في فوق وتحت عظام فوق ايادي و، وارجل وتحت العظام والجماجم، فالشكل كان مرعب جدا وبشع، ولكن أي حد كان يدخل المكان ده حرفيا لم يكن ينجوا ولا واحد منهم قدر إن هو ينجوا من ذلك المكان حرفيا كل اللي دخل المكان قتل.
وبعد اختفاء عدد كبير من الناس الكل بدأ ان يلاحظ ان المنطقة في شيء مش طبيعي يحصل فيها فلماذا كل اللي يعدي من هناك يختفي بشكل غامض ومرعب، الموضوع كبر والناس كلها بدأت تتكلم، إيه اللي يحصل في المنطقة؟
ليه الكهف عائلة ساوني بين كل اللي يعدي من قدامه يختفي على طول ارسلوا فريق كامل من المستكشفين للمنطقة عشان يعرفوا ما الذي يحدث وعلى طول الفريق ده وصل للمنطقة وبدأ بالبحث في كل مكان، ولكن يعدي يوم والتاني والثالث والرابع والمستكشفين اللي دخلوا للمكان دخلوا ولم يخرجوا منه.
وقتها الموضوع بدء يزيد أكتر وحالة الرعب انتشرت في كل مكان لدرجة إن الموضوع وصل للملك راحوا للملك وقالو له على كل حاجة وقالوا له انه في ناس قاعدة تختفي بشكل غامض في الغابة الموجودة عند الجبل
الملك جن جنونه وسأل سؤال مقوال ما الذي يحدث؟ أول حاجة فكر فيها الفنادق اللي حول الجبل وعلى طول أصدر قرار بإلقاء القبض على كل الناس اللي في الفندق واخذهم في السجون وبدأ يحقق معهم تحقيق قاسي جدا، ولم يعترف فيهم احد بأي حاجة.
ومن شدة جنون الملك في الوقت ده، بدأ يحكم عليهم بالإعدام واحد ورا الثاني عشان واحد فيهم بس يعترف ويقول إيه اللي يحصل، ولكن للأسف المساكين كانوا ينعدمون، وهما فعلا مش عارفين ولا عندهم فكرة عن أي حاجة تحصل.
الملك قتل عدد كبير منهم والباقي كان موجود في السجن ومع ذلك. وجد أيضا الناس عمالة تختفي كل يوم في نفس المنطقة، وهنا الملك اتجنن أكتر، وقرر إنه ينزل بنفسه وسط بنوده وجيشه وعدد كبير من كلاب الحراسة عشان يدخلوا للمنطقة دي ويبحث في كل شبر فيها،
الملك كان صارم جدا في قراره، وكان مصمم ان لا يرجع إلا ومعه الجنود او الناس اللي يفعلون ذلك أو المسؤولين عن خطف البشر في ذلك الوقت ده،
طبعا الموضوع كان مجهول فعائلة ساوني بين كان عائلة مخيفة جدا بشعة وكانت تعيش في مكان مثلما قلت لكم، مستحيل إن الملك يخطر على باله إنهم موجودين فيه، وكانوا في الوقت ده قتلوا أكثر من ألف شخص، أنا بقول ألف شخص ده باقل تقدير
أما الأعداد الحقيقية فهي أكتر من كده بكثير جدا، ولكن لما قدروا عدد الناس اللي هما قدروا يقتلوهم ويأكلوا لحومهم في ذلك الوقت كانوا ألف شخص بس،
المهم خد الملك جنوده وكلاب الحراسة، وكان جيش كامل يبحث في المكان، أوامر الملك ليهم كانت كالتالي لا ترجعوا من تلك المنطقة الا وأنتم باحثين في كل شبر وتحت كل حجر، لو رجعتوا بدون ان تعرفوا ما الذي يحدث سيتم معاقبتهم كلكم، وسيكون أنتم المسؤولين عن كل الأرواح اللي ضاعت دي،
فكانت البنوك خائفة جدا وهي تبجث، وفي نفس الوقت متحمسة، وتريد ان تعرف ما الذي يحدث، المدينة بالكامل كانت منتظرة قدوم الملك لدرجة ان كان هناك ناس من شدة الرعب متخيلين ان الملك لن يرجع لا هو ولا جيشه
من شدة رعبهم من القبيلة المرعبة أو الناس المجهولة اللي هما مش عارفين هما مين أصلا؟ و افتكروهم حتى جماعة من الجن هما اللي يخطفوا الناس
الملك دخل وبدأت رحلة البحث بحثوا حرفيا في كل شبر، ولكن يعد وقت طويل جدا ولا يكتشفوا فيه أي حاجة والملك أيضا جن جنونه ولكن تحصل حاجه تقلب كل الموازين وهي أحد الكلاب وهو ماشي من قدام النفق عدى بشكل طبيعي جدا. وبعد دقيقتين بدأ الكلب ينبح بشكل غريب جدا.
وفجأة جري الكلاب كلها ناحية النفق وده لإن الميه اللي كانت خارجة في ذلك الوقت ده قلت بشكل كبير، وده اللي جعل الكلاب تقدر تخش للناس بسهولة وتشم رائحة الجثث في كل مكان.
أول ما الملك رأي الكلاب على طول توجه وراهم وأمر وكلها هما يدخلوا بداخل النفق ويكتشفوا فالجنود كانت خائفة في البداية بتشكل النفق لأن النفق مرعب جدا وحرفيا مفيش بشر يقدر يعيش فيه ثانيه واحدة المهم كانوا مجبرين على قرار أخرى وبدأوا فعلا يدخلوا جوا النفق.
في خلال رحلتهم للنفق، بدأوا يلاحظوا إن فيه أيادي بشر متعلقة في كل مكان في أعضاء بشرية متحللة حول النفق بشكل غريب جدا ومرعب وهناك الكثير من الجماجم البشرية التي بدأت تصادفهم في النفق ووجدوا كوم كبير جدا من العظام والاجسام المتحللة والجثث
الجنود في ذلك الوقت اعتقدوا انهم يحاربوا وحش بشع وكان الرعب مسيطر عليهم وظلوا يدخلوا في النفق وكانوا جيش كامل وحرفيا كل الجيش داخل وكانها معركة حقيقية
واول ما دخلوا شافوا امامهم في زاوية الجبل في منطقة مظلمة تماما عدد كبير من الناس اللي وشهم مقطع ومشوه سنانهم شكلها غريبة جدا ومرعبة واقفين وينظروا لهم وجنبهم أحجام كبيرة جدا من الأسلحة والدهب والفضة، وحاجات في غاية الغرابة، حتى ملابس المسافرين كانوا محتفظين بيها في المكان اللي كانوا مستخفيين فيه،
وبالرغم من كل إللي هما عملوه ده إلى إن عددهم كان لم يكن يتعدى ال80 شخص، لا اريد أقول 80 شخص، 80 وحش بشري فعلا، كان عددهم قليل بالنسبة للعدد الضخم من الناس اللي كان يختفي.
أول ان رآهم الجنود على طول بينهم معركة قوية جدا وشرسة، ولكن نحمد ربنا إن الجنود قدروا إن هما يسيطروا على الموقف وده عشان أعدادهم الضخم الكبير جدا وقدروا فعلا يمسكوا بهم ويسيطروا عليهم وينزعوا منهم كل الأسلحة ويربطوهم وياخذوهم الي المدينة
ولولا ان الجنود كان عددهم كبير، كان سيكون مصيرهم مثل مصير الألف شخص اللي تم أكل جثثهم
للعلم سأقول لكم معلومة مهمة جدا، المعلومة دي هي اللي جعلت الملك بشكل كبير جدا بتوجه لناحية النفق ويعرف مكانهم فين بالضبط وهي عن طريق الشخص الوحيد الذي قدر ان ينجوا من عائلة ساوني بين
الشخص دا كان ماشي هو وزوجته في يوم من الايام بالحصان خاصتهم وسط الغابة وكان الشخص ده يحمل سيف ومسدس وهو كان شخص مفتول العضلات و قوي ربنا مديك قوة كبيرة
ولكن اثناء سيره بالحصان هو ومراته تفاجئا أن قبيلة ساوني بين بدأت تلتف حواليه وعلى طول هجم النساء على البنت اللي كانت وراه مراته واوقعوها وشدوها من علي الحصان .
في الوقت الذي كان هو يقاتلهم بالسيف ويحاول ان يمنع عائلة ساوني بين من الوصول اليه وينظر بعينه كده وجد مراته قدامه تتقطع بشكل بشع جدا، مسكوا مراته بايديهم بوحشية وبدأوا يقطعوا كل جزء فيها وبدأوا يطلعوا أحشائها من بطنها ويأكلوها قدام جوزها.
جوزها لما شاف اللي يحصل ده، عرف إن هو لو لم يحارب وخرج من المكان ده، حي سيكون مصيره نفسه، مصير مراته، وإن هو مش قدام بشر هو قدام وحوش
ولحسن الحظ بعد معركة طاحنة قدر إن هو يجرح عدد كبير جدا منهم، وقدر كمان إن هو يهرب الحصان خاصته، ولما خرج للقرية بره بدأ يصرخ ويصيح في كل مكان ويحكي لهم عن اللي هو شافه بالتفصيل
في ذلك الوقت أهل القرية عرفوا ما الموضوع و بدأوا يوصلوه للملك، وده السبب الرئيسي اللي جعل الملك أصلا يحدد المكان بالضبط عن طريق جثة البنت اللي تم قتلها في ذلك المكان ده.
القبض علي عائلة ساوني بين المتوحشة والحكم عليهم
فالمهم خلونا نكمل باقي حكاية عائلة ساوني بين المتوحشة إللي حصل بقى بعد ما مسكو الناس دول واخدوهم لوسط المدينة، خدهم الملك وسط المدينة، وحطهم في أقفاص حديد كبيرة جدا،
والأهالي كلها، والناس كانت ملمومة حواليهم، قاعدين يتفرجوا عليهم، ومستغربين من أشكالهم الغريبة والمرعبة، وقرروا إن هما يتفرجوا عليهم للصبح، لحد ما الملك يأتي ويصدر الحكم عليهم. المدينة بالكامل، وكل القرى اللي حواليها كانت قاعدة تنتظر قرار الملك،
في الوقت ده وصل للملك في وقت مبكر جدا، وبدأ يبص للناس دول ومستنيين إن في محكمة عادلة تحصل ومحاكمة وكلام زي كده،
ولكن الملك شاف إن دول مش بشر أساسا وعمل حاجة قاسية جدا، وهي إن هو فتح الأقفاص على الرجال والأطفال من عائلة ساوني بين وعلى طول مسك السيوف، وقطع أيديهم ورجليهم، وظلوا ينزفوا في الدم لحد ما ماتوا،
أما النساء من عائلة ساوني بين فقد جمعهم كلهم في حفرة كبيرة وحرقهم لحد ما تفجموا وكده يبقى خلصوا من القبيلة بالكامل.
وهي دي كانت قصة عائلة سوني بين المرعبة اللي عملت جدل واسع جدا جدا بين الناس من مؤيدين ومعارضين، ناس بتقول قصة عائلة ساوني بين حقيقية، وناس تانية بتقول لك القصة خرافية،
ولكن الأغلبية اتفقوا إن قصة عائلة ساوني بين دي فعلا حقيقية وحصلت، فهل انت من المؤيدين أو المعارضين؟
وحاجة كمان حابب أعرف رأيكم جدا في اللي عمله الملك، هل الملك كان قاسي في قراره لما خده وعمل كده؟ وهما دول في النهاية برضه بشر والمفروض يتحاسبوا بشكل أبسط من كده؟ ولا الملك من غيظه وتعبه وعصبيته على الناس اللي ماتوا، كان رد فعل، صح إنت مع دول ولا مع دول؟ قولي يا بطل رأيك تحت في الكومنتات.
ويارب تكون القصة عجبتكم واستمتعتم بيها ولمعرفة المزيد من قصص الرعب يمكنك الاطلاع عليها من هنا