في تلك المقالة الجديدة التي تضخ معلومات أخري عن الانسان الزوهري نعرف فيها اليد الزهرية وأنواعها مثل اليد الزهرية كف 111 وأيضا اليد الزهرية كف M فتابعوا المقالة.
اليد الزهرية
ما هي اليد الزهرية
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد طه الأمين واله وصحبه الكرام
اليد الزهرية هي من علامات الانسان الزوهري الواضحة حيث أن الشخص الزوهري يتميز ب وجود خط أفقي في راحة اليد في أحدي اليدين أو كلاهما يكون بمثابة خط فاصل يقسم كف اليد الي قسمين.
كما أنه يوجد في يده خط تقاطع بالعرض سواء في اليمين أو اليسار.
معرفة الانسان الزوهري من يده سهلة جدا وهو شئ واضح للاسف لا يمكن اخفاؤه عن الأنظار مما يسهل علي السحرة تحديد ومعرفة الشخص الزوهري
وتلك أنواع اليد الزهرية فيما يلي
- 1. اليد الزهرية كف 111
- 2. اليد الزهرية كف M
1. اليد الزهرية كف 111
اليد الزهرية صاحبة الرقم 11 في الكف أي ثلاث خطوط متوازية تقريبا ولا تلتقي مع بعضها البعض سواء بكف واحد أو الكفين معا.
وصاحب كف 111 هو زهري إن كانت له أحوال الزهرية طبعا وهم أيضا طبقات ومقامات ودرجات منهم الدرجة الضعيفة ومنهم الدرجة الرفيعة بإذن الله وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء
لكن إن يجتهد تصبح له درجة قوية وبالنسبة لقضية الأحوال هناك من يقول أنه قد يكون الزوهري بدون أحوال أو علامات
يعني في الأحداث التي تحصل له أقول ممكن أن يكون الزوهري محجوبا أي يعني الأحوال القوية والتجليات بطلاسم مشعوذين أو سرقة طاقة وغير ذلك
لكن لا بد أن تكون له إرهاصات على أنه زهري أو روحاني ويقرأ هذه الإشارات التي تأتيه
الإرهاصات نقصد بها ما يسبق حدودها الشيء من علامات ومؤشرات كالمرأة الحامل قبل أن تلد وتعرف أنها حامل تحس بعياء أعزكم والله أو وحم على سبيل المثال وغير ذلك
كذلك صاحب اليد الزهرية صاحبة الكف الزهري 111 اذا كان زوهريا حقيقيا فهو سريع فتح البصيرة وله بصيرة منشطة بقي لها فقط الفتح وهي من علامات تفعيل الانسان الزهري وعلامات تفعيل الزوهرية و التي يمكنك الاطلاع عليها من هنا
والفتح أنواع ودرجات منه الأصغر والأكبر
والأكبر أيضا طبقات وأنواعه فيه
- من وجب بالمرشد والشيخ المربي
- وآخر بعلم لدني مباشر ولو بدون أسباب ظاهرة
- وآخر بالخلوة بالاذن الرباني
صفات اليد الزهرية كف 111
والانسان الزوهري صاحب اليد الزهرية والكف 111 هو انسان صريح جدا وقوي أمام شياطين الإنس والجن
وصراحته هي سبب مشاكله في بعض الأحيان أي أنه يجب أن يتكلم يحكمه إذا كان صريحا لكي لا يقع المشاكل
وله عقيدة قوية فطرية بأن الله تعالى واحد أحد صمد ويقين قوي بهذا .
وأحيانا يكون قاسيا جدا علي من ظلمه وهذه نقطة ضعفه ويجب أن يحافظ على هدوئه والتعامل بحكمة وهو من أصل شريف مبارك سواء من أمه أو أبيه أو كليهما و
هو رمز للفتح ووجه بركة وخير وفتح الآخرين وعلى نفسه إذا أحسنت التصرف لأن علامة اليد الزهرية صاحبة الكف 111 مفتوحة كخطوط لا تلتقي فهو يفتح بالخير للصديق والقريب ولمن أحب.
يحس بالدوار غالبا لأنه يتعرض لمشكلة العين والحاسد أيضا بشدة وبكثرة فيجب أن يغلق الهالة وأن ينظفها كثيرا أي يقوي التحصين أكثر من غيره
لأنه مفتوح في غالب الوقت ويجب أن يسد هذه الثغرات
وصاحب هذه الكفة عفوي جدا وهذا يجذب له المشاكل وصاحب هذا الكف مقبول عند الجميع رغم ما يتعرض له من حساد على هذا القبول
فلا مشكلة في العفوية لكن ليست مع الجميع وقد يكون زوهريا محاربا إذا كانت له أحوال أي محاربا حتى في العالم الآخر لأنه حاكم له هيبة في عالم الجن وسلطة قوية جدا إذا كان ذو قلب صافي
ولكن مشكلته تتمثل أنه إذا اذي من شخص كما قلت أو تم تكذيبه ينتفض ويثور كأنه بحر هائج ويكون قاسيا جدا كما قلت غضوب وعصبي لكن رغم ذلك طيب وسريع الهدوء وحساس
ولا ننسى أن الانسان الزهري بصفة عامة طيب القلب وشريف وصاحب اليد الزهرية كف 111 كلما كانت له علامات أخرى بكفه أي مع 111 فهي تقوي ختمه الباطني والظاهري معا
ومنهم من يكون زهرية العقل أيضا من هذا الصنف أي له ذكاء قوي جدا قد يصل لذكاء يبهر الآخرين خصوصا إذا تحصن منذ الطفولة أو متى ما عرف أنه من هذا النوع ضد العين والحسد سواء من الإنس والجن
وهو يكره الكذب بشكل كبير عدو هذا الزهري الأول هو الكذاب بالدرجة الأولى ولكنه له مشكلة وهو أنه يريد تحقيق طموحاته بسرعة.
كما أنه سريع والغضب يسرع أيضا في تحقيق أحلامه يريد كل شيء أن يكون جاهزا.
ومن سور القرآن الكريم التي تليق به أكثر في تقوية التحصين والنور سورة الشمس وسورة القمر وسورة النجم أما البقرة فلا بد منها للتحصين وكل بقوة النية واليقين فالقرآن الكريم كله نوع وكل هنا.
والانسان الزوهري له أيضا رفقة صالح قوية لكن يجب أن يعرف كيف يقويها بالأذكار والنقاء والتأمل والنية الصافية كما قلت أن يؤمن بما لديه من قوة ونور ولا يتكبر ولا يتجبر وأن يرطب لسانه وقلبه بذكر الله تعالى الملك
وبما أن هذا الزهري صاحب اليد الزهرية كف 111 له خطوط مفتوحة ومنفتحة أكثر حتى في في حديثه من عفوية زائدة أكثر فيجب أن أنصحه أيضا بالصمت
الصمت في بعد الأسرار الخاصة سواء ما يقع له من أحوال أو مشاريع يريد أن يقوم بها مستقبلا أو إنجازات
لأن الكثير من الزوهريين يتكلمون لكن هو ربما أكثر أي يتكلم بكثرة في خصوصياته مع الجميع لأنه يحب أن يشارك الناس أفكاره ويحب أن نساعد الناس بالفعل ليس فقط بالأقوال والكلام
هذا الصنف يكون منه الكشافون بكثرة إذا جمع بعد الأختام الباطنية مع كفة الذي به 111 يكون معالجا بإذن الله وأوصيه بالهدوء وهدم التسرع
وهذا النوع من الأشخاص الزوهريين يكون شخصا قياديا في الغالب أي لا يحب من يسيطر عليه أو يتحكم في أفكاره وإرادته بل يحب التحرر ولا يحب العمل بالشركات أي التحكم والروتين
وهو منفتح على المخالف لأفكاره ولا يحب العنصرية أو ثقافة الإقصاء بل يتمنى لو نشر العدل والسلام بين الناس جميعا .
2. اليد الزهرية كف M
الزوهري صاحب اليد الزهرية كف M اللاتينية بكفه هو نوع من الزوهريين وهو زهري قوي جدا بشرط أن تكون له أحوال ماذا أقصد بالأحوال أي أحداث أن تكون له قصة الزهرية وحال يقع له مناما ويقظ
وأشياء تحدث له في حياته تميزه عن غيره من غير الزوهرين
أما إذا كانت له بكفه M وليس له حال أو إحساس أو أشياء غريبة لها علاقة بما وراء الطبيعة تحدث له فهو ليس بزهري
أنواع اليد الزهرية كف M
وله هو أنواع أيضا أي صاحب حرف M اللاتينية العجمية فهناك
- له حرف M و X أو أكثر من X
- أو حرف M ثم خط قاطع أي خط مستقيم بيده
- أو حرف M ونجمة خماسية أو سداسية.
- أو من له كل هذا مرة واحدة
- أو أغلب هذه العلامات بكفه
صفات اليد الزهرية كف M
وحرف M الذي يكون بيده أو كفه يرمز ان له من صفات مثل :
- ويحب أن يكون قائدا لا مسيرا حتى في العالم الواقع
- ويحب العمل الحر ولا يحب من يسيطر عليه
- ولا يحب الوظيفة
- يمتلك شجاعة ومغامرة ولا يحب الروتين
- يسيطر عليه حلم اليقظة أي يحب أن يحلم بتحقيق إنجازات كثيرة وحرية مالية
- يسيطر عليه عالم الخيال
- له حدس قوي جدا
- ومبارك أينما حل لكن غالبا إذا كان مصابا بالعوارض يكون مباركا على الآخر لكن هو الأبواب مغلقة في وجه ولهذا يلزمه برنامج علاجي أو كثرة الذكر والتحصين
- العين تصيبه بسرعة والجسد أيضا رغم أن له قوة هائلة وهالة قوية جدا لأنه يتكاسل في تحصين والاشتغال نفسه
- تنبؤاته نادرا ما تخطئ أي أن تنبؤاته صادقة وتخطئ أحيانا بسبب تشويش أو لاستهداف الأثيري له
- غالبا ما يصبح صاحب اليد الزهرية كف M شخصية مرموقة أو نجم أو صاحب ثروة وتحقيق أحلامه في المستقبل خصوصا إذا قولها له واشتغل على ذاته فهو يصل مهما طال الزمن
- أما الذي يجمع بين حرف M والنجمة الخماسية فيميل لطاقة العلاج خصوصا إذا تدرب على العلاج بالطاقة الحيوية مثل الريكي وتكون له هذه الموهبة أي العلاج إما وراثة من أجداده أو مباركة من الله مباشرة
- وصاحب اليد الزهرية كف M يكون كما قلت كريما جدا مع الناس والحيوانات وماله أو ممتلكاته يشاركها مع المساكين بكل لطف بدون تكلف فهو إنسان مضحي جدا
خصوصا إذا كان له M في كفة وتلتقي الثمانية بالخط العربي مع الثمانية الاخري أي ٨ في ٨ لتعطي حرف X مشترك
- تكون يده مباركة وفيها طاقة العلاج والتيسير
- ويكون عنده قبول بشكل مدهش جدا يلفت الأنظار ويخطف الأضواء لكن بشرط أن لا يستسلم للعوارض أو الاستهدافات الأثيرية فهو يحس غالبا أنه مراقب بأنه مستهدف من كائنات أخرى
ولا يجب أن يخاف بل يجب يبقى قويا شجاعة كما هو معروف عليه فإذا حافظ على نقاوة هالته وروحه فسوف يرى العجب العجاب بالخير
وخصوصا أن يكون حذرا من السحرة والأشرار وهذا الزوهري مبارك وله روح جميلة جدا لكن بشرط كما قلت أن تكون له أحوال وقلب شفاف ولا يغتر
فهذا زهري حقيقي ونعود بالله من السحرة وأهل الشعوذة الذين يؤدون الزوهريين وغير الزوهريين
فالزوهريون على رأس القائمة المطلوبة لدى السحرة للأسف نجانا الله وإياكم جميعا
وأركز أن هذا الختم الذي يكون في اليد الزوهرية ما هو انعكاس للختم الأثيري الذي يراه أهل البصيرة المفتوحة ويراه الجن فهو له نور ساطع وطاقة قوية تبدو لهم كان نجوم أي للعالم الآخر
والزوهري عندي هو من يعيش قصة الزهرية وليس فقط من له علامة بالجسد لأن هناك من يكذب قضية الزواهرة بحجة أن له إشارة في يده أو جسده ولا يعيش أي شيء ما يعيشه الزوهريون
أقول لهذا أنك لست بزوهري لهذا لن تعيش ما يعيشونه ولا يحس ولا يشعر الزهري إلا زهري مثله
فالسر في الزهرية أنها موهبة ربانية لا علاقة لها بالاجتهاد الشخصي فهي نوع من الاصطفاء والاختيار الرباني.